تقيمات المستخدمين - 97%
97%
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم .
عمّ يتحدّث الشّاعر في قصيدته ؟ عن فضل الأب
اعترف الشّاعر بفضل أبيه عليه , ما الّذي وفّره الأب للشّاعر ؟
بم دعا الشّاعر لأبيه ؟ لماذا يعدّ الأب الأحقّ بالمدح في نظر الشّاعر ؟
ما المتاعب الّتي ذكرها الكاتب في سبيل تربية ابنه ؟.
ماذا عرف الشّاعر بعد ان عاشر أقواما وساح في البلاد ؟ هل عرف هذا الفضل في الوقت المناسب؟ ما الإحساس الّذي تجده عند الشّاعر ؟ بم ختم الشّاعر القصيدة ؟
وقاك : حماك
النّوائب : المصائب
اعترضتني : سدّت طريقي
تعهّده : اعتنى به
الكرى : النّعاس
جمّ : كثير
نابني : أصابني
قارعت : قاومت
ينجلي : ينكشف.
طوّحت : مالت
جبت مواطنا : قطعتها سيرا
مدح الشاعر الشاعر لوالده و تبيان فضله و تضحياته لاجله
الفكرة الاولى : الشاعر يمدح والده و يقوم بالدعاء له.
الفكرة الثانية : الشاعر يظهر كم ضحى والده من اجه في الحياة.
الفكرة الثالثة : ترحم الشاعر على والده المتوفى
قَالَ رسول لله صلى لله علیھ وسلا مّ : ” اِذ مَاتَ الإ نِسَانُ اْنقَطَعَ عَمَله إ لِا مِنْ ثلاثٍ : صَدَقَةٍ جَارِیَةٍ، أ وَ عْلٍم یْنتَفَعُ به وْ ول دَ صَالِحٍ یَدْعُو له ”
– الاب و الام جنتان تغلق باب كل جنة بوفاة احدهما.
قال تعالى : ” وقل رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا ” .
فليتك إذ لم ترع حق أبوتي *** فعلت كما الجار المجاور يفعل
يجب أن أعرف فضل أبي عليّ وأسعى إلى ردّ جميله قبل فوات الأوان .
تعاني هموما قاتلات ويبتني *** خيالك لي مجــــدا رفيــع المراتـب
إذا نابني حزن حزنت لأجلـه *** وقارعت حتّى ينجلي من مصائبي
يا أبي إنّك تعاني من أجلي الهموم الّي تعجّل بحياة الإنسان ، ومن اجلي يبتني لي خيالك مجدا رفيعا ، وإذا مسّني حزن حزنت لأجله ، وانتظرت حتى يزول وتزول مصائبي.
عمّ يتحدّث كل نصّ ؟ هل موضوعهما مشترك ؟ فيم يختلفان ؟ كيف يُسمّى كلّ منهما؟
بم يتميّز الشّعر ؟ أعط أمثلة عمّا تحفظه من شعر .
الشّعر : هو كلام مرتبط بوزن وقافية له إيقاع .
أمّا النّثر فلا يهتمّ بالوزن ولا القافية ولا الإيقاع .
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم .