تقيمات المستخدمين - 97%
97%
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .
المظلّيّون : الذين يقفزون بالمظلّة من الطائرة .
القصبة : حي قديم بالعاصمة .
أوراقه الثّبوتيّة : وثائق التّعريف و هي خاص بالشخص .
الحاسمة : القاطعة و الفاصلة ، لا رجعة فيها
دويّ : صوت قويّ .
يجرؤ : يملك الشجاعة – يقدم ـ يتشجّع
أعقبته : تلته وتبعته.
س : في النّصّ شخصيّتان بارزتان، من هما ؟ . ج : مخلوف وأخته زهور .
س : بم قام مخلوف وأخته ؟ ج : بعمليّة فدائيّة .
س : ما مصير مخلوف بعد تلك العمليّة ؟ ج : استشهد في سبيل الوطن .
س: من اعترض مخلوفاً أثناء سيره ؟ ج : المظلّيّون .
س : كيف يبدو هؤلاء المظلّيّون ؟ ج : عيونهم زرقاء مليئة بالقسوة .
س: بم أمروه ؟ ج : بأن يرفع يديه ويستدير مواجها الحائط .
س : لم ؟ ج : ليبدؤوا بتفتيشه .
س: أكان خائفا منهم ؟ ج : لا .
س: هل عبر مخلوف الحاجز بسلام ؟ نعم .
س: ما اللّحظة الحاسمة التي تحدّثت عنها زهور ؟ ج : عبورها الحاجز كأخيها .
س: ما الذي كانت تتوقعه ؟ ج : أن يوقفها الجنود لتفتيشها . وهل حدث ذلك فعلا ؟ ج : لا .
س : ما الذي كانت تحمله في العلبة ؟ ج : قنابل .
س : ماذا فعل مخلوف بتلك القنابل ؟ ج : فجّر بها مركز الشّرطة .
س: لماذا تراجع مخلوف عن رمي القنبلة الثّانية ؟ ج : لرؤيته دوريّة الشّرطة.
س : ما الذي فعله بعد رؤيته الدّورية ؟ ج : اندفع نحوها ورمى القنبلة عليها .
س : علام يدلّ هذا التصرّف من مخلوف ؟ ج : على إقدامه وشجاعته .
س : كيف كانت نهايته ؟ ج : استشهد وهو يصرخ بتحدّ : تحيا الجزائر .
– سرد الكاتب لقصته مع مخلوف و العمليّة الفدائيّة النّاجحة التي قام بها .
– نجاح الفدائيّ مخلوف في عمليّته وتضحّيته بنفسه في سبيل الله و الوطن.
1 – توقيف مخلوف بغية التفتيش و مرور الكاتب أمام المظليين بكل جرأة و دون خوف .
2 – لحاق زهور بأخيها مخلوف وتعاونها لتنفيذ العمليّة الفدائيّة .
3 – تنفيذ مخلوف للعملية الفدائية الثانية و استشهاده بكل بسالة .
– الوطن من أغلى الأشياء و هو أمانة الأجداد يجب ان نحافظ عليها.
– قال شاعر الثّورة ؛ مفدي زكرياء :
اشْنِـقُونِـي فَـلَسْتُ أَخْـشَى حِـبَالًا***وَاصْـلُبُونِي فَلسْتُ أَخْشَى حَدِيدَا
واقضِ يَا مَوْتُ فِي مَا أنتَ قاضٍ***أنا راضٍ إنْ عاشَ شَعْبِي سعيدَا
أَنا إِنْ مِتُّ فَالجَزَائِرُ تَحْيَا حُرَّةً مُستقلّةً لن تَبِيدَا
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .