تحضير نص فداء الجزائر السنة الأولى متوسط

تحضير نص فداء الجزائر

القــــســــــــــــــم :

المــــــــــــــــــــادة :

المقطع الثاني :

الموضـــــــــــــوع :

تحضير نص فداء الجزائر السنة الأولى متوسط

تحضير نص : فداء الجزائر

أفهم كلماتي :

المظلّيّون : الذين يقفزون بالمظلّة من الطائرة .

القصبة : حي قديم بالعاصمة .

أوراقه الثّبوتيّة : وثائق التّعريف و هي خاص بالشخص .

الحاسمة : القاطعة و الفاصلة ، لا رجعة فيها

دويّ : صوت قويّ .

يجرؤ : يملك الشجاعة – يقدم ـ يتشجّع

أعقبته : تلته وتبعته.

مراقبة الفهم العام لنص فداء الجزائر :

س : في النّصّ شخصيّتان بارزتان، من هما ؟ . ج : مخلوف وأخته زهور .

س : بم قام مخلوف وأخته ؟ ج : بعمليّة فدائيّة .

س : ما مصير مخلوف بعد تلك العمليّة  ؟ ج : استشهد في سبيل الوطن  . 

س: من اعترض مخلوفاً أثناء سيره ؟ ج : المظلّيّون .

س : كيف يبدو هؤلاء المظلّيّون ؟ ج : عيونهم زرقاء مليئة بالقسوة .

س: بم أمروه ؟ ج : بأن يرفع يديه ويستدير مواجها الحائط .

س : لم ؟ ج : ليبدؤوا بتفتيشه .

س: أكان خائفا منهم ؟ ج : لا . 

س: هل عبر مخلوف  الحاجز بسلام ؟ نعم .

س: ما اللّحظة الحاسمة التي تحدّثت عنها زهور ؟ ج : عبورها الحاجز كأخيها  .

س: ما الذي كانت تتوقعه ؟ ج : أن يوقفها الجنود لتفتيشها . وهل حدث ذلك فعلا ؟ ج : لا .

س : ما الذي كانت تحمله في العلبة ؟ ج : قنابل .

س : ماذا فعل مخلوف بتلك القنابل ؟ ج : فجّر بها مركز الشّرطة . 

س: لماذا تراجع مخلوف عن رمي القنبلة الثّانية ؟ ج : لرؤيته دوريّة الشّرطة.

س : ما الذي فعله بعد رؤيته الدّورية ؟ ج : اندفع نحوها ورمى القنبلة عليها .

س : علام يدلّ هذا التصرّف من مخلوف ؟ ج : على إقدامه وشجاعته .

س : كيف كانت نهايته ؟ ج : استشهد وهو يصرخ بتحدّ : تحيا الجزائر .

الفكرة العامة :

– سرد الكاتب لقصته مع مخلوف و العمليّة الفدائيّة النّاجحة التي قام بها .

– نجاح الفدائيّ مخلوف في عمليّته وتضحّيته بنفسه في سبيل الله و الوطن.

الأفكار الأساسية :

1 – توقيف مخلوف بغية التفتيش و مرور الكاتب أمام المظليين بكل جرأة و دون خوف .

2 – لحاق زهور بأخيها مخلوف وتعاونها لتنفيذ العمليّة الفدائيّة .

3 – تنفيذ مخلوف للعملية الفدائية الثانية و استشهاده بكل بسالة .

القيم و المواقف المستخلصة من النص :

– الوطن من أغلى الأشياء و هو أمانة الأجداد يجب ان نحافظ عليها.

– قال شاعر الثّورة ؛ مفدي زكرياء :

اشْنِـقُونِـي فَـلَسْتُ أَخْـشَى حِـبَالًا***وَاصْـلُبُونِي فَلسْتُ أَخْشَى حَدِيدَا
واقضِ يَا مَوْتُ فِي مَا أنتَ قاضٍ***أنا راضٍ إنْ عاشَ شَعْبِي سعيدَا
       أَنا إِنْ مِتُّ فَالجَزَائِرُ تَحْيَا  حُرَّةً مُستقلّةً لن تَبِيدَا

تقيمات المستخدمين - 97%

97%

خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !
زر الذهاب إلى الأعلى