تقيمات المستخدمين - 97%
97%
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .
س : في النّص شخصيّتان بارزتان ، من هما ؟ .
ج : الكاتبة والطّفل .
س : ما سبب بكاء الطّفل ؟
ج : افتقد أمّه .
س : في النّص علامات دالّة على يتم الطفل ، استخرجها .
ج : يبكي بكاء متروك منفرد حدّق إليّ سائلا عن أعزّ عزيز …
س : ما شعور الكاتبة تجاه الطّفل؟
ج : أشفقت عليه وتألّمت لبكائه .
س : ما شعور الكاتبة حين سمعت ضحكات الطّفل ؟
ج : تختلج روحها الأثيريّة … (الأثيريّة : الخفّة والنّشاط ) .
س : بم شبّهت صوت هذا الرّضيع ؟
ج : بصوت الملائكة .
س : ما أثر تلك الضّحكة ؟
ج : تحثّ المفكّر على اكتناه الأسرار الأزليّة الغامضة .
س : أ مازال الطّفل يضحك ؟
ج : لا ، بل هو الآن يبكي .
س : بم شعرت الكاتبة حينها ؟
ج : هلع قلبها وشعرت بشيء كبير يذوب فيه .
س : بم شبّهت الكاتبة عبرات الطّفل المتحدّرة على وجنتيه ؟
ج : بلآليء تكويها كالجمرات .
س : لم يتوقّف الطّفل بعد عن البكاء ، ماذا بدا على محيّاه حينها ؟
ج : دلائل العجز واليأس .
س : كيف كان بكاء الطّفل ؟
ج : بكاء منفرد متروك لا يحبّه في الدّنيا أحد .
س : علام يدلّ تساؤل الكاتبة ؟
ج : على أنّها لا تحبّه أن يبكي بل تريد ضحكته الملائكيّة .
س : ماذا فعلت الكاتبة لتسكت الطّفل ؟
ج : دنت منه متوسّلة وضمّته بذراعيها .
س : أين يظهر عطفها و شفقتها عليه ؟
ج : في قبلتها له على جبهته .
س : هل نجحت الكاتبة في إسكاته ؟
ج : نعم ـ
س : بم شعر حينها ؟
ج : بأنّ روحا تناجيه .
س : بم تفسّر نظرة الحزن والتّعنيف ؟
ج : حزن لغياب الأمّ وتعنيف لتأخّر الكاتبة عليه .
س : بعد كل هذا تبيّن سبب البكاء ، فما هو ؟
ج : أعزّ عزيز لديه ؛ أمّه التّي فقدها.
اختلجت : اضطربت
الأزليّة : القديمة.
العبرات : الدّموع
وجنتيه : خدّيه
بادية : ظاهرة .
محيّاه : وجهه
التّألّق : البريق واللّمعان
دنوت : اقتربت
تناجي : تداعب وتساور بهدوء
هنيهة : زمن قصير
حدّق : نظر بتفحّص وتمعّن .
– حنين الطّفل لأمّه وعطف الكاتبة عليه .
– تأثّر الكاتبة لبكاء طفل فقد أمّه .
1- الفكرة الاولى
– وقع ضحكة الرّضيع على نفسيّة الكاتبة .
– حبور الكاتبة لسماعها ضحكة الطّفل الملائكيّة .
2- الفكرة الثانية
– افتقاد الطّفل أمّه سرّ بكائه .
3- الفكرة الثالثة
عطف الكاتبة وشفقتها على الطّفل لم ينسه أمّه.
-قالت نازك الملائكة : (شاعرة عراقيّة) :
دموع الأطـفال تجـرح لكن***ليس مـنها بدّ فيا للشّقاء .
هؤلاء الذين قد منحوا الحسّ***وما يملكون غير البكاء .
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .