تقيمات المستخدمين - 97%
97%
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .
س : ماذا تذكّر الكاتب في ديار الغربة ؟ ج : بأن له وطنا .
س : ما الذي فعله بعدها ؟ ج : قرّر أن يعود إلى وطنه .
س : ما شعوره أثناء عودته ؟ ج : فرحا مسرورا .
س : هل أعار الكاتب بالا لمضايقات الفرنسيين ؟ ج : لا .
س : ما الذي سمعه الكاتب في فرنسا ؟ ج : عبارة :”عد إلى بلادك يا بيكو “
س : ما الحقيقة التي غفل عنها ؟ ج : بأنّ له وطنا وسيبقى أجنبيّا دائما في غيره .
س : بم شعر عند إفاقته من غفلته ؟ ج : لم يطق صبرا وشعر برغبة جامحة في زيارة وطنه . .
س : ما الذي زاد في رغبة العودة إلى وطنه ؟ ج : التمتع بخيراته والتهام فواكهه اللذيذة .
س : ما وسيلة النّقل التي أقلّها للرجوع ؟ ج : الباخرة.
س : كيف كان ردّه على أهل مرسيليا ؟ ج : لتعلموا أنّ مدينة الجزائر أجمل من مرسيليا.
س : مزج الكاتب بين الضّحك والاستهزاء بأبناء المعمّرين ، لم ؟ ج : لتصورهم الخاطئ فالبلاد التي يذهبون إليها بعد قضاء عطلتهم في فرنسا ليست بلادهم .
س : بم شعر لمّا لاحت الجزائر أمامه ؟ ج : غمرته فرحة كبرى واقشعرّ بدنه .
س : كيف عبّر عن فرحته ؟ ج : دنا من أحد الرّكّاب ولما حاذاه همس في أذنه بجمال المنظر.
أطيق : أتحمّل ـ أقدر
جامحة : قويّة ـ شديدة .
بيكو : لفظة استعملها الفرنسيون لشتم الجزائريّين معناها : [ حقير] .
أطيق : أتحمّل ـ أقدر
جامحة : قويّة ـ شديدة .
اقشعرّ : ارتعد ـ ارتعش .
حاذيته : صرت بجانبه ووازيته
همست: تكلّمت بصوت خافت ضئيل
لاحت : بدت وظهرت
رخام : حجر أبيض صلب يستعمل للتّبليط .
رجوع الكاتب إلى وطنه بعد طول غياب ووصفه للحظات التي قضاها و هو عائد إلى أرض وطنه .
1 – عزم الكاتب على زيارة وطنه .
2 – ركوب الكاتب في الباخرة من اجل زيارة وطنه.
3 – اعتزاز و فخر الكاتب بوطنه وفرحته الشديدة بالعودة إليه .
4 – الكاتب يدرك أن الجزائر ليست ملكا للجزائريين بل للمعمرين الفرنسيين .
– سيظل الوطن بيتي الذي يأويني مهما بعدت المسافات.
– مهما ابتعدت عن وطني فان اليه راجع في يوم من الأيام.
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .