تحضير نص هجرة الأدمغة الجزائرية
القــــســــــــــــــم :
المــــــــــــــــــــادة :
المقطع الثامن :
الموضـــــــــــــوع :

تحضير نص : هجرة الأدمغة الجزائرية
أسئلة الفهم :
س : حدد الفترة التي اشتدت فيها وتيرة هجرة الأدمغة في الجزائر ، ولماذا ؟
ج : ما بين 1992 – 1996 ، وكان ذلك بسبب تدهور الأوضاع الأمنية.
س : تحدث عن آثار هذه الهجرة على الاقتصاد الوطني .
ج : كلفت الدولة خسائر قدرت بأربعين مليار دولار .
س : هناك دوافع ومغريات تكون وراء هجرة العقول ، أذكرها في نقاط محددة
ج : – العمل – الاستقرار – الأمن – الأجر .
س : ما موقفك من هجرة الكفاءات الجزائرية إلى الدول الغربية ، علل ؟
س : ما هي القطاعات الحساسة التي تأثرت بهجرة الأدمغة في الجزائر؟
ج : القطاع الصحي – قطاع التعليم – قطاع المحروقات .
س : بم عنون الكاتب نصه ؟
ج : ” هجرة الأدمغة الجزائرية “
س : هل هذا المعنى حقيقي؟
ج : هذا المعنى مجازي.
س : ما الذي أشارت إليه التقارير ؟
ج : أشارت إلى أن الهجرة في تسارع بسبب الأوضاع الأمنية
س : ما عدد حاملي الشهادات الذين هاجروا حسب ما نقلت الكاتبة ؟
ج : وصل إلى 71500.
س : ذكر تقرير للمجلس أن أكثر من عشرة آلاف طبيب في جميع الاختصاصات استقروا في فرنسا ، ما سبب اختيارهم لفرنسا ؟
ج : بسبب عامل اللغة.
س : في أي مكان استقر البقية ؟
ج : في جامعات أمريكا الشمالية.
س : كان الأثر المادي ظاهرا على كثير من القطاعات ، ما الذي دفع الدمغة الجزائرية إلى الهجرة وترك كل هذه القطاعات ؟
ج : أسباب كثيرة منها الاستقرار والأمن.
الفكرة العامة :
• تأثير هجرة الادمغة على القطاعات المختلفة للدولة.
• هجرة الأدمغة الجزائرية أسبابها ونتائجها على مختلف القطاعات .
الأفكار الاساسية :
1- نتائج هجرة الأدمغة الجزائرية من فترة 1992 – 2006 .
2- تعداد الشخاص ذوو الكفاءات الذين هاجروا حسب إحصاءات المجلس الوطني للإحصاء.
3- الأضرار المادية والاقتصادية التي تأثرت بها مختلف القطاعات بسبب هجرة الأدمغة.
المغزى العام من النص :
• مهما ابتعد الانسان و اغترب الى انه دائما يشعر الحنين و الانتماء الى مسقط راسه.
• مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم بغض النظر عن الزواج أو الدراسة. فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان.