تقيمات المستخدمين - 97%
97%
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .
س ـ عن أيّ شخصيّة يحدّثنا النّصّ؟
ج : البشير الإبراهيميّ .
س ـ متى وأين ولد ؟ .
ج : ولد بسطيف سنة 1889 .
س ـ ماذا تعلّم في صغره ؟
ج : حفظ القرآن وتعلّم المتون في الفقه واللغة .
س : ما البلدان الّتي زارها ؟
ج : القاهرة ، المدينة المنوّرة ، دمشق .
س : هل كان الهدف منها السّياحة ؟
ج : لا بل كانت رحلات علميّة لطلب المعرفة.
س : ما الأنشطة الّتي مارسها؟
ج : التّعليم ، الصّحافة ، الكتابة .
س : ما الّذي قدّمه للجزائر .
س : سخّر قلمه في الدّفاع عن وطنه ، نشاطه بجمعية العلماء الّتي صنعت جيل الثّورة وظلّ يعرّف بالقضية الجزائرية في الدّاخل والخارج .
س : متى توفّي؟
ج : سنة 1965
سرّ عظمة الإبراهيميّ تكمن في تكريس حياته لخدمة وطنه .
المتن : متن الكتاب نصّه الأصليّ ، ما عدا الشّرح والحواشي
متردّدا : مداوما يجيء مرّة بعد مرّة
حاضر : قدّم محاضرة
النّوادي : مجالس القوم ومتحدّثهم
ملتمسا : طالبا .
1- وصف الظروف التي نشأ فيها الابراهيمي.
2- رحلات البشير الابراهيمي و اسفاره.
3- المواقف الانسانية و البطولية للبشير الابراهيمي و تضحياته في سبيل الوطن .
– فتشبّهوا بهم إن لم تكونوا مثلهم *** إنّ التّشبّــــه بالكـــــرام فلاح .
– العظيم لا تخبو شعلته ولا ينطفئ نوره .
البشير الإبراهيميّ علّامة الجزائر ومنارتها الّتي أنارت الدّرب للثّائرين ، تلقّى ثقافة عربيّة إسلاميّة أصيلة جعلته غيورا على لغته ودينه ووطنه ، انتقل إلى الكثير من بلدان المشرق فنهل العلم على يد علمائها ، ليسخّر قلمه وفكره لنصرة الجزائر فعمل على إخراج شعبه من التّخلّف ، وظلّت خطبه ومقالاته في الدّاخل والخارج يتردّد صداها لدى الجزائريّين فوحّد قلوبهم وراء الثّورة ، وفتح قلوب العرب والمسلمين في الخارج للقيام بواجب النّصرة ، وظلّ على العهد والوفاء للوطن حتى وفاته سنة 1965.
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم بتقديمكم الدعم اللامحدود نرجو ان نكون دائما عند حسن ظنكم الموقع الأول للدراسة في الجزائر .